تقرير: إطلاق الإمكانات – تحويل التعليم للأطفال اللاجئين ذوي الإعاقة (3 سبتمبر 2025)

أصدر تقرير جديد عن Inclusive Futures وHumanity and Inclusion يركّز على سبل تحويل التعليم للأطفال اللاجئين ذوي الإعاقة، مستفيدًا من التجارب العملية لمشاريع تطوير الطفولة المبكرة في مخيمات كاكوما وكالوبياي في كينيا.

يبرز التقرير أربع استراتيجيات رئيسية لتعزيز التعليم الجامع في سياقات اللاجئين:

  1. التعاون متعدد القطاعات بين التعليم والصحة والخدمات الاجتماعية لتلبية الاحتياجات الشاملة للأطفال.
  2. الممارسات الصفية الشاملة التي تضمن دمج جميع الأطفال بغض النظر عن قدراتهم.
  3. فرق دمج يقودها المجتمع المحلي لتعزيز المشاركة المجتمعية ودعم الأطفال ذوي الإعاقة.
  4. مجموعات دعم لمقدمي الرعاية لضمان استمرارية التعلم وتوفير بيئة داعمة في المنزل والمجتمع.

ويؤكد التقرير أن التعليم الجامع في سياقات اللاجئين يجب أن يكون شاملاً، متكيّفًا مع الظروف المحلية، ويعتمد على تمكين المجتمع للتغلب على الحواجز النظامية وضمان تحقيق نتائج تعليمية ملموسة لجميع الأطفال.

للإطلاع على التقرير

مجموعة أدوات وموارد التعليم الجامع (الشامل للجميع)

تُعد موارد وأدوات التعليم الجامع مرجعًا أساسيًا للممارسين في برامج التعليم لتعزيز الدمج في جميع المستويات، من التعليم المبكر إلى التعليم الأساسي، وفي سياقات الطوارئ والإنسانية. توفر المجموعة توصيات وموارد عملية تمكّن منظمة إنقاذ الطفل من تحسين جودة التعليم وفق إطار التعلم النوعي (QLF)، وتعتمد على تحليل الثغرات في التوجيهات الحالية ومراجعة المعايير الدولية والنماذج المبتكرة المستخدمة عالميًا، مع إشارات إلى تجارب الآيني، بلان إنترناشيونال، اليونسكو، الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية، وغيرها.

تتألف المجموعة من سبعة فصول تغطي الحماية النفسية والاجتماعية، التعليم والتعلّم، أولياء الأمور والمجتمع، القيادة المدرسية، إمكانية الوصول، والسياسات والأنظمة، بحيث يمكن للممارسين استخدام كل فصل بشكل مستقل وفق احتياجات برامجهم. كما أنها متاحة باللغات العربية والإنجليزية والفرنسية والإسبانية، ويمكن تكييفها للتعليم الرسمي أو غير الرسمي، وتطبيقها في مراحل تصميم البرامج، التقييم، والتقويم، وبناء القدرات لضمان استمرارية التعليم الجامع.

للإطلاع وتحميل مجموعة الأدوات

(تسجيل ندوة افتراضية) في اليوم العالمي للاجئين: غزة، النزوح، والحق في التعليم

تعرّض أكثر من 650,000 طفل وشاب في قطاع غزة للحرمان من حقهم في التعليم، في ظل تدمير أو تضرر أكثر من 90% من البنية التحتية التعليمية. يتلقى بعض الأطفال النازحين تعليمهم في خيام مؤقتة، في حين يُحرم آخرون تمامًا من الوصول إلى فرص التعلم. وحتى في حال استئناف الدراسة، فإن الخسائر التعليمية المتراكمة والناجمة عن الإغلاقات الممتدة ستجعل من العودة إلى المسار التعليمي تحديًا كبيرًا، وقد تصل فجوة التعلم إلى ما يعادل ست سنوات. وتشكل هذه الكارثة خطرًا حقيقيًا يتمثل في فقدان جيل كامل من الأطفال لحقهم في التعليم ومستقبلهم.

تسلّط هذه الندوة الافتراضية الضوء على التحديات الجسيمة التي يواجهها المتعلّمون والمعلّمون في غزة، نتيجة الانقطاع الحاد في التعليم بسبب النزاع المستمر والنزوح القسري. وسيستعرض المتحدثون (ات) الدور المحوري للمجتمع الدولي في حماية حق التعليم في سياقات النزاع، مع طرح خطوات عملية ضرورية لضمان استمرار العملية التعليمية وإعادة بنائها بما يكفل مستقبلاً لأطفال غزة.

المصدر: الشبكة المشتركة لوكالات التعليم في حالات الطوارئ

(مصدر – دراسة اقليمية) المناهج والاعتماد ومنح الشهادات الدراسية للأطفال السوريين في سوريا وتركيا ولبنان والأردن والعراق ومصر

منذ بداية النزاع في سوريا في شهر آذار/مارس من عام 2011، دخلت البلاد واحدة من أكثر الأزمات الإنسانية تعقيدًا في التاريخ الحديث. وقد تسببت هذه الأزمة في موجات نزوح هائلة، حيث اضطر أكثر من 3.9 مليون سوري إلى الفرار من منازلهم، نصفهم من الأطفال في سن الدراسة (من 5 إلى 17 عامًا). وقد أدى هذا النزوح إلى حرمان أعداد كبيرة من الأطفال من حقهم في التعليم، سواء داخل سوريا أو في الدول المجاورة، ما شكل تهديدًا حقيقيًا لمستقبل جيلٍ بأكمله.

تشير الإحصاءات إلى أن ما يقرب من مليوني طفل سوري لا يزالون خارج المدرسة، سواء في الداخل السوري أو في بلدان مثل تركيا ولبنان والأردن والعراق ومصر. وقد تحملت هذه الدول عبئًا هائلًا في الاستجابة التعليمية للاجئين السوريين، لكنها واجهت تحديات متزايدة، منها: محدودية البنية التحتية التعليمية، ضعف التمويل، الحواجز اللغوية، والتمييز في بعض السياسات والممارسات التعليمية.

وتواجه الأسر السورية اللاجئة صعوبات عديدة في الوصول إلى التعليم، أبرزها فقدان الدخل، الحاجة إلى عمل الأطفال، وعدم الاعتراف بالشهادات السورية، بالإضافة إلى غياب المساحات الكافية للتعلم، وضعف الدعم النفسي والاجتماعي. كما أن وجود مناهج دراسية لا تتناسب مع هوية الأطفال السوريين ولا تعزز انتماءهم، أدى إلى شعورهم بالتهميش والتراجع الأكاديمي.

يُطرح في هذا السياق سؤال محوري: هل يجب أن يتبع الأطفال السوريون مناهج الدول المستضيفة، أم مناهج سورية مصممة خصيصًا للحفاظ على هويتهم وتعزيز فرص عودتهم مستقبلًا؟ كما يبرز الجدل حول اعتماد الشهادات الدراسية، حيث تقدم بعض الجهات تعليمًا غير رسمي دون وجود أطر اعتماد واضحة، ما يعقّد مستقبل الطلاب الأكاديمي.

ورغم التحديات، فقد حققت الدول المستضيفة والمنظمات الدولية، وعلى رأسها الأمم المتحدة، جهودًا ملحوظة لتوسيع فرص التعليم وتوفير بيئة تعليمية أكثر شمولًا للأطفال السوريين. ومع دخول الأزمة عامها الخامس عشر، فإن هذه الدراسة تدعو إلى تكثيف العمل الجماعي لضمان عدم تضييع جيل بأكمله، والعمل على توفير تعليم نوعي، آمن، ومعتمد لكل طفل سوري.

https://www.unicef.org/mena/reports/curriculum-accreditation-and-certification-syrian-children

المصدر: اليونسيف

(تقرير) ما يقرب من ربع مليار طفل في سن الدراسة متأثرون بالأزمات عالمياً يحتاجون إلى دعم عاجل للحصول على تعليم جيد: زيادة بمقدار 35 مليون فتاة وفتى خلال ثلاث سنوات

يشير تقرير التقديرات العالمية الجديد الصادر اليوم عن صندوق “التعليم لا ينتظر”، وهو صندوقٌ عالمي أنشأته الأمم المتحدة لدعم التعليم في حالات الطوارئ والأزمات المُمتدَّة، إلى ارتفاع عدد الأطفال في سن الدراسة المتأثرين بالأزمات والذين يحتاجون إلى دعم عاجل للحصول على تعليم جيد. ويكشف التقرير أنّ هذا العدد ازداد بمقدار 35 مليون طفل خلال السنوات الثلاث الماضية، ليصل إلى 234 مليون طفل بحلول نهاية عام 2024.

تؤدي النزاعات المتفاقمة إلى جانب الأحوال الجوية القاسية والمتكررة الناجمة عن تغيّر المناخ إلى خطر يهدد الحاضر والمستقبل لهؤلاء الأطفال الذين يتزايد عددهم بسرعة. وأشار التقرير إلى أنّ الفئة الأكثر تضرراً تضمّ الأطفال اللاجئين والنازحين داخلياً، والفتيات، والأطفال ذوي الإعاقة.

رغم أنّ الاحتياجات تتزايد، يشير التقرير الجديد إلى أنّ تمويل المساعدات الإنسانية للتعليم قد شهد ركوداً بعد نمو كبير امتدّ لعدة سنوات، كما أنّ نسبة المساعدات الإنمائية الرسمية المخصصة للتعليم قد تراجعت في السنوات الأخيرة. ووفقاً للأمم المتحدة، ثمة فجوة تمويلية سنوية تُقدر بـ 100 مليار دولار أمريكي لتحقيق غايات التعليم في البلدان منخفضة الدخل والبلدان متوسطة الدخل من الشريحة الدنيا، كما هو مُحدد في أهداف التنمية المستدامة.

صرّحت ياسمين شريف، المديرة التنفيذية لصندوق “التعليم لا ينتظر” قائلةً: ” ندق ناقوس الخطر مرة اخرى في هذا اليوم الدولي للتعليم،  حيث هناك ما يقرب من ربع مليار فتى وفتاة متأثرين بالأزمات حول العالم محرومون من الوصول إلى تعليم جيد بسبب الحروب والنزوح القسري والكوارث المناخية. إن العالم يستثمر أكثر في النفقات العسكرية أكثر من التنمية، ويستثمر في القنابل أكثر من المدارس. اذا لم نبدأ في الاستثمار في الجيل الشاب – تعليمهم ومستقبلهم – فسوف نترك وراءنا إرثًا من الدمار. مع أكثر من 2 تريليون دولار أمريكي يستثمر عالميًا وسنويًا في آلات الحرب، وكل ذلك في حين أن بضع مئات من المليارات من الدولارات الأمريكية يمكن أن تضمن تعليمًا جيدًا سنويًا للأطفال ومعلميهم في الأزمات، فقد حان الوقت للتخلي عن سباق التسلح ويجب ان نبدأ بالعمل من أجل الجنس البشري.

يشدّد التقرير على أن التعرض للنزاعات المسلحة، والنزوح القسري، والكوارث الناجمة عن تغير المناخ، والأوبئة، والتحديات الاجتماعية والاقتصادية يشكل تهديدات طويلة الأجل لصحة الأطفال وتعليمهم ورفاههم، ويسلّط الضوء على أنّ الأزمات أصبحت أكثر حدة وانتشاراً وترابطاً. لقد تضاعف عدد النزاعات العالمية خلال السنوات الخمس الماضية، حيث شهد 50 بلداً مستويات شديدة أو عالية أو متقلبة من النزاع في عام 2024.

حالة طوارئ عالمية صامتة


من بين 234 مليون طفل ومراهق متأثرين بالأزمات تم تحديدهم في التقرير، هناك 85 مليوناً (%37) غير ملتحقين بالمدرسة تماماً. ومن بين هؤلاء البالغ عددهم 85 مليوناً:
•    52% من الفتيات 
•    17% (أي ما يعادل 15 مليوناً) هم لاجئون أو نازحون داخلياً
•    أكثر من %20 من الأطفال ذوي الإعاقة
 
يتواجد ما يقرب من نصف هؤلاء الأطفال غير الملتحقين بالمدارس في خمس بلدان تشهد أزمات ممتدة، هي السودان وأفغانستان وإثيوبيا وجمهورية الكونغو الديمقراطية وباكستان.


ما يقرب من ثلث الأطفال المتأثرين بالأزمات في سن المرحلة الابتدائية هم غير ملتحقين بالمدارس (%52 منهم فتيات). ولا يبدو الوضع أقل سوءاً في المرحلة الثانوية من التعليم، حيث لا يتمكّن %36 من الأطفال في سن المرحلة الإعدادية و%47 من الأطفال في سن المرحلة الثانوية من الحصول على التعليم.

حتى عندما يكون الأطفال المتأثرون بالأزمات ملتحقين بالمدارس، فإن العديد منهم يتخلفون دراسياً. وينجح %17 فقط من الأطفال المتأثرين بالأزمات ممّن هم في سنّ المرحلة الابتدائية في تحقيق الحد الأدنى من الكفاءة في القراءة بحلول نهاية المرحلة الابتدائية. والجدير بالذكر أنّ الفتيات في المرحلة الابتدائية يتفوقنَ بشكل ملحوظ على أقرانهنّ الذكور، حيث يشكلنَ %52 من هذه الفئة.

يعيش في أفريقيا جنوب الصحراء الكبرى نحو نصف الأطفال المتأثرين بالأزمات ممّن هم في سنّ الدراسة حول العالم. ويُحدد التقرير أنّ هذه المنطقة الفرعية تواجه أكثر التحديات تعقيداً في ضمان حق كل طفل في الحصول على التعليم.

يشير التقرير أيضاً إلى أنّ تغير المناخ يزيد من تواتر الظواهر الجوية المتطرفة وشدّتها، ما يؤدي إلى وجود المزيد من الأطفال خارج المدارس. وفي عام 2024، تسببت الفيضانات الغزيرة في تدمير مناطق واسعة من منطقة الساحل وشرق أفريقيا وآسيا الوسطى، أمّا أفريقيا الشمالية الغربية والجنوبية وكذلك أجزاء من الأمريكتين فقد عانت من مواسم الجفاف الحاد. وقد أدت التأثيرات المركبة لهذه الأزمات إلى تفاقم انعدام الأمن الغذائي ودفعت مستويات النزوح إلى أرقام قياسية على مستوى العالم.  

لمواجهة هذه التحديات المترابطة، يدعو صندوق “التعليم لا ينتظر” وشركاؤه العالميون الاستراتيجيون إلى توفير تمويل إضافي بقيمة 600 مليون دولار أمريكي لتحقيق الأهداف المحددة في الخطة الاستراتيجية للصندوق الممتدة لأربع سنوات. ومع زيادة التمويل من الجهات المانحة العامة، والقطاع الخاص، والأشخاص شديدي الثراء، يسعى الصندوق وشركاؤه إلى الوصول إلى 20 مليون طفل متأثر بالأزمات بحلول عام 2026، لحصولهم على التعليم الجيد الذي يحمل لهم الأمان والفرص والأمل بغدٍ أفضل. 

المصدر: صندوق التعليم لا ينتظر

(تقرير) ليس الأمر مجرد أرقام : نتائج المسح

اﻟﻌﺎﺋﻼت اﻟﺴﻮرﻳﺔ ﺗﺤﺪّد اﺣﺘﻴﺎﺟﺎﺗﻬﺎ وﻣﺨﺎوﻓﻬﺎ ﻓﻲ ﺣﻴﻦ ﺗﺪﺧﻞ اﻟﺤﺮب ﻋﺎﻣﻬﺎ اﻟﻌﺎﺷﺮ

نقاط مهمة

ﻋﺒـﺮ اﻟﺒﻠﺪان اﻟﺜﻼﺛﺔ اﻟﺘﻲ ﺷﻤﻠﻬﺎ اﻻﺳﺘﻄﻼع: يُجمع السوريون على أن الأﻃﻔﺎل ﻫﻢ أكبر ضحايا النزاع 

التفاؤل:

  • الأشخاص الذين لديهم أطفال هم أقل تفاؤلاً بشأن مستقبل الأطفال السوريين بالمقارنة مع الذين لا أطفاللهم
  • السوريون الذين يعيشون في سوريا أكثر تفاؤلا بشأن مستقبل الأطفال من أولئك الذين يعيشون كلاجئين

التحديات والمخاوف:

  • التعليم بالنسبة لجميع السوريين هو تحدّ عالمي تقول العائلات السورية الموجودة داخل سوريا كما في الدول المجاورة أن تعليم الأطفال هو همّ ها الأكبر
  • حدد التعليم كأكبر تحدّي بالنسبة للعائلات في سوريا، تلاه الفقر، وإمكانية الحصول على الرعاية الصحية ورعاية الأيتام.

المصدر( اليونسيف)

(بودكاست) لاستجابات المجتمعية للتعليم في جنين: مناصرة محلية وبناء على الإمكانيات في أوقات الأزمات

في مدينة جنين (فلسطين)، تُظهر الاستجابات المحلية للتعليم مثالًا حيًا على قوة المبادرات المجتمعية في مواجهة الأزمات والطوارئ. يعكس العمل على مناصرة التعليم محليًا أهمية الاستثمار في الإمكانيات المتوفرة، والبناء على ما هو موجود لتعزيز صمود النظام التعليمي.

تسلّط المقابلة الضوء التي آجرها الدكتور وحيد جبران (منسق تعاونية التعليم في الطوارئ) على دروس قيّمة يمكن الاستفادة منها، لا سيما في مجال مناصرة التعليم وقت الأزمات.

أشجّع على الاستماع للمقابلة والاستفادة من التجربة الميدانية المعروضة عبر الرابط: https://www.facebook.com/share/v/18tPsSz1A9/

[إطار عمل لتحقيق تعليم جيد] معايير الشبكة المشتركة لوكالات التعليم في حالات الطوارئ الدنيا للتعليم، إصدار 2024

في عام 2004، أطلقت الشبكة المشتركة لوكالات التعليم المعايير الدنيا للتعليم في حالات الطوارئ (الآيني) بهدف تعزيز التعليم الشامل والمنصف في حالات الطوارئ والأزمات. يهدف دليل المعايير إلى تحسين استعداد واستجابة وتعافي النظام التعليمي، وضمان وصول الجميع إلى فرص التعلم الآمنة والمناسبة. تم تصميم هذه المعايير لتكون قابلة للتطبيق في مختلف الأزمات مثل النزاعات والكوارث الطبيعية والتحديات الحضرية والريفية المتغيرة. النسخة الحالية تعبر عن التجارب والتعلمات الجديدة، وتسعى لدعم الموائمة وتعزيز الوصول والاستمرارية في التعليم بمشاركة أكثر من 1600 فرد من 35 دولة.

للإطلاع على معايير الرجاء النقر هنا

[دورة تدريبية إفتراضية] التعليم الجامع “الشامل للجميع” والتصميم الشامل للتعلم

صممت كل من منظمة “نور للعالم” وشبكة تمكين التعليم دورة تدريبية إفتراضية تتاح بشكل مجاني حول التصميم الشامل للتعلم (UDL). تستهدف هذه الدورة الممتعة والتفاعلية في المقام الأول إلى المعلمين والمربين، ولكن أيضًا العاملين (ات) في المدرسة أو قطاع التعليم بشكل عام.

تستغرق الدورة حوالي 10 ساعات وتغطي كيفية التخطيط للدروس باستخدام مبادئ لتصميم الشامل للتعلم.

سجّل للبدأ في التدورة التدريبية – المحتوى متوفر حالياً بالإنجليزية.

شاهد فيديو ترويجي قصير

[مصدر] نهج متعدد الجوانب في دماج ذوي الإعاقة

نشرت منظمة بوند مصدراً يعالج قضية النهج متعدد الجوانب لدمج ذوي الإعاقة. يُشير المصدر في الصفحات 4-5 إلى التعليم الجامع، حيث تتضمن دراسة حالة من رواندا قامت بها منظمة “Able Child Africa” بالتعاون مع شريكها في رواندا “Uwezo Youth Empowerment (UWEZO)“. هدف المشروع كان استخدام المياه والصرف الصحي والنظافة الصحية بطرق مبتكرة لتمكين الفتيات ذوات الإعاقة من الوصول إلى التعليم.

الملخص: “نهج متعدد الجوانب لإدماج الإعاقة: مصدر لأعضاء مجموعة بوند للإعاقة والتنمية والجهات المانحة وقطاع المنظمات غير الحكومية الأوسع نطاقاً”.