تفسر “شبكة تمكين التعليم” التعليم الجامع (الدامج) استناداً إلى معرفتنا بالبرامج والمناقشات من مختلف أنحاء العالم.

و من الأهمية بمكان  أن  نتذكر أنه لا يوجد فهم متفق عليه عالمياً للتعليم الجامع. ملخصنا التالي عبارة عن مساحة للتأمل بتعريف التعليم الجامع وهي مساحة ترحب بالإضافات والتعديلات.

ليس من مميزات التعليــم الجامــعمميزات التعليــم الجامــع

…. عملية تبدأ مع بداية المشروع و تنتهي بنهايته

عملية دائمة التطور نحو الارتقاء بالدور الكبير للمدرسة. عملية تغيير وتحسين مستمرين  داخل النظام التعليمي لجعله  في متناول أوسع شريحة من المتعلمين. جعل التعليم أكثر ترحيباً للمتعلمين.
محاولة تغيير المتعلم حتى يتمكن من إدراجه في نظام تعليمي عصي على التغيير  تغيير نظام التعليم بحيث يكون مرناً بما فيه الكفاية لاستيعاب أي
متعلم
تبني مجموعة من الإجراءات والصيغ التي تصلح للاستخدام في أي موقف تعليميتوفير كل الإمكانات لإزالة كل الصعوبات والحواجز والتحديات التي قد تؤدي إلى  استبعاد المتعلمين في كل المواقف  التعليمية

التركيز فقط على مساعدة المتعلمين للوصول إلى المدارس أو الفصول الدراسية
تحديد وإزالة الحواجز التي تحول دون وصول المتعلمين إلى التعليم، والمشاركة في عملية التعلم والإنجازات الأكاديمية والاجتماعية
… التغلب على التحديات المالية والبيئية فقط…التركيز على تفكيك الحواجز المتعلقة بالمواقف والممارسات والسياسات العامة والبيئة والموارد
…مشروع لا يمكن تنفيذه إلا من قبل خبراء خارجيين أو مسؤولي تعليم… عملية يشارك فيها جميع أصحاب المصلحة (المعلمون، المتعلمون، الآباء، أعضاء المجتمع المحلي، مقررو السياسات الحكومية، القادة المحليون، المنظمات غير الحكومية، إلخ)
مجرد عملية تحدث في المدارس الرسمية العامةمرونة عالية في إمكانية حدوثه  خارج النظام التعليمي الرسمي، وكذلك في بيئات المدارس الرسمية (يمكن أن يحدث التعليم الجامع في أماكن التعلم غير الرسمية مثل المجلس البلدي او في مؤسسات المجتمع المحلي، إلخ؛ مع المتعلمين من الأطفال الصغار حتى الكبار في السن)
التزام يتعين على جميع الحكومات الوفاء به، إذ أنها صادقت على اتفاقية الأمم المتحدة لحقوق الأشخاص ذوي الإعاقة.
إعادة هيكلة ثقافات التعليم وسياساته وممارساته بحيث يمكنها الاستجابة لمجموعة متنوعة من المتعلمين – الذكور والإناث؛ المتعلمين ذوي الإعاقة وبدون إعاقة؛ من خلفيات عرقية ولغوية ودينية واقتصادية مختلفة؛ ومن مختلف الأعمار؛ ومواجهة تحديات مختلفة في مجالات الصحة والهجرة واللاجئين وغيرها..