[فيديو] دليل بصري لإعادة التفكير في سُبل توسيع نطاق التعليم

نشرت معهد بروكينغز دليلين بصريين حول كيفية إعادة التفكير في سُبل توسيع نطاق الابتكار في التعليم. وقد اختاروا مثالًا يتمثل في تحسين التعليم الشامل من خلال تدريب المعلمين. يعرض الفيديو الأول فريقًا افتراضيًا يعمل على ابتكار متعلق بالتدريس، حيث يستكشفون معًا وفي النهاية يختارون مسار التوسيع الأنسب. أما الفيديو الثاني، فيتابع نفس الفريق بعد بضع سنوات، حيث يتعين عليهم تقييم التغيرات التي حدثت خلال رحلتهم، وما الفوائد والمفاضلات التي يقدمها مسارهم الأول حاليًا، وكيفية التعامل مع الفرص والتحديات الجديدة، وسبل إعادة تقييم ما إذا كان المسار بحاجة إلى تعديل أو استبدال.

استعرض الفيديوهات.

[مقالات] الأطفال الذين يشكّلون مستقبلهم بأيديهم. يحتفي مشروع RISE التابع لمنظمة لينك للتعليم الدولي بنجاحهم.

تُذكّرنا هذه القصص بأن التغيير ممكن، عندما يمتلك المعلمون وقادة المدارس الثقة والمهارات والمعرفة التي تمكّن الأطفال ذوي الإعاقة من الانخراط في تعلّمهم والازدهار اجتماعيًا مع أقرانهم. كما تُظهر أن مزيدًا من الأطفال ذوي الإعاقة يحضرون المدارس بسعادة، ويستمرون فيها، ويزدهرون داخل مدارس آمنة، وميسّرة الوصول، ومرحِّبة.

اقرأ قصة رواندا.

اقرأ قصة مالاوي.

اقرأ قصة زامبيا.

دور الأهالي في غزّة في إنجاح مبادرات التعليم والتعلّم خلال الحرب

في قلب المأساة الممتدّة في غزّة، وبين أصوات القصف والنزوح، لم يكن التعليم مجرّد عمليّة معرفيّة، بل تحوّل إلى فعل مقاومة يوميّ، وإعلان تمسّك بالحياة والكرامة. وسط هذا المشهد، برز الأهالي بدور استثنائيّ ومُلهم في دعم مبادرات التعليم والتعلّم؛ فكانوا الشريك الحقيقيّ للمعلّمين والمبادرين، والدرع الأوّل لحماية حقّ أبنائهم في المعرفة. لم يكتفِ الأهالي بإرسال أطفالهم إلى الخيام التعليميّة، بل أسهموا بجهدهم ووقتهم ومواردهم البسيطة في تثبيت هذا الحقّ، ليصبح التعليم مساحة أمل في وسط العتمة.

ترحيب الأهالي بالمبادرات وحضورهم الجلسات التعليميّة

استقبل الأهالي في غزّة المبادرات التعليميّة بترحيب كبير، رغم ظروفهم القاسية وفقدانهم للاستقرار والأمان. كانوا يدفعون أبناءهم يوميًّا نحو الخيام التعليميّة، ويرافقهم في كثير من الأحيان، ويلتقون بالمعلّمين المبادرين ليطمئنّوا على سير الجلسات. بعض الآباء والأمّهات جلسوا إلى جانب أطفالهم في الأنشطة، فكان وجودهم رسالة دعم قويّة تعزّز دافعيّة الأطفال، وتُشعر المعلّمين بأنّ جهودهم ليست وحدها في الميدان.

التطوّع والإسناد المجتمعيّ

لم يكتفِ الأهالي بالدعم المعنويّ، بل بادر عدد كبير منهم إلى التطوّع في إسناد عمل المعلّمين والمبادرين. شاركوا في تنظيم الأطفال، وتوزيع الأنشطة، والمساعدة في إدارة الجلسات، وتوفير بيئة آمنة داخل الخيام. كان هذا التطوّع امتدادًا لثقافة “التكافل” التي تميّز المجتمع الغزّيّ، وركيزة أساسيّة لاستمرار المبادرات في أحلك الظروف

المصدر – مجلة منهجيات

لمتابعة القراءة انقر هنا

الحزمة التدريبية لشبكة تمكين التعليم (EENET) للمعلمي التعليم الجامع في سياقات الأزمات والطوارئ

يستند النهج العام للوحدات التدريبية إلى تعزيز التعلّم النشط، وتنمية مهارات التفكير النقدي، وتشجيع ثقافة البحث العملي.

وقد جرى حتى الآن تطوير إحدى عشرة وحدة وتطبيقها ميدانيًا في كلٍّ من زامبيا وزنجبار، وهي:

  1. مقدمة في التعليم الجامع
  2. فرق الشمول المدرسي
  3. تحديد الأطفال غير الملتحقين بالمدارس
  4. تحديد احتياجات التعلّم
  5. إعداد الخطط التعليمية الفردية
  6. استكشاف دور منسّق التعليم الجامع في المدرسة
  7. تعزيز التعلّم النشط داخل الصف
  8. تنمية مشاركة المتعلمين
  9. إشراك المتعلمين في المراحل الانتقالية
  10. إشراك المتعلمين ذوي الإعاقات الذهنية و/أو النمائية
  11. إعداد وسائل تعليمية وتعلّمية باستخدام الموارد المحلية المتاحة

تتضمن الحزمة أيضًا كتيبًا إرشاديًا يحتوي على أساليب عملية لدعم المتعلمين ذوي الإعاقات المحددة.

وقد صُمِّمت الحزمة لتكون مصدرًا مرنًا يزوّد المدربين بنصائح وأفكار مناسبة عند الحاجة، بدلًا من أن تكون مرجعًا يُتوقّع من المعلمين حفظه بالكامل. فالكثير من المعلمين يبدأون من مستوى معرفة محدود، أو حتى من مواقف سلبية تجاه مفاهيم الشمولية. ولهذا، تساعد الوحدة التمهيدية على وضعهم على المسار الصحيح، دون توقّع أن تُنتج — منذ البداية — معلمين واثقين بما يكفي لإحداث تغيير جذري في ممارساتهم.

ويمثّل الخوف من تبنّي أساليب عمل جديدة تحديًا رئيسيًا للمعلمين. ومن أنجع السبل لتجاوز هذا الخوف أن يخوض المعلمون التجربة معًا؛ ولهذا تركز الوحدة الثانية على “فرق الشمول المدرسي”، حتى يدرك المعلمون أهمية العمل التعاوني في مرحلة مبكرة من التدريب. وفي الوحدة الثالثة، يتعرّف المعلمون على الأطفال غير الملتحقين بالمدارس، وكيفية تحديدهم والوصول إليهم. وتشكل هذه الوحدة نقطة انطلاق مهمة تساعدهم على التعمق في فهم عوائق الشمولية، كما تعتمد بشكل كبير على البحث العملي الذي يشجعهم على دراسة مجتمع المدرسة وتجريب حلول واقعية للمشكلات.

وبحلول الوحدة الرابعة، يكون المعلمون قد اكتسبوا أساسًا متينًا يمكّنهم من التعامل بثقة أكبر مع عملية تحديد احتياجات التعلّم وتقييمها — وهي من أكثر المراحل تعقيدًا. ومع ذلك، لا تهدف الوحدة إلى تحويل المعلمين إلى خبراء في الجوانب الطبية أو التشخيصية للإعاقة، فدور المعلم الفعّال بحد ذاته يتطلب جهودًا كبيرة. ومع أننا نطمح إلى أن يكون جميع المعلمين على دراية بقضايا الإعاقة وسبل التعامل معها، وأن يعملوا بتعاون وثيق مع المختصين، إلا أنه ليس من المنطقي توقّع أن يحلّوا محلّ العاملين في المجالات الطبية أو التأهيلية.

ومع التقدم في البرنامج، تصبح الوحدات أكثر تخصّصًا. إذ تتوزع المعلومات والأنشطة المتعلقة بالإعاقة ضمن الوحدات المختلفة، بينما تُخصص الوحدات المرتبطة بالإعاقات المحددة إلى مراحل لاحقة. ويعتمد هذا التدرّج على خبرات واسعة ودروس مستفادة من مشاريع مختلفة، توضح أن البرامج التي تبدأ مباشرةً بمحتوى تقني معقد حول الإعاقة تكون أقل فعالية من تلك التي تُرسّخ أولًا مهارات الشمولية الأساسية والثقة الذاتية، ثم تنتقل إلى محتوى أكثر تخصّصًا.

فالبرامج التي تتعجل في تناول التفاصيل الدقيقة للإعاقة غالبًا ما تربك المعلمين وتحدّ من تقدّمهم، وقد تُوحي — دون قصد — بأن التعليم الشامل يعني فقط دمج الأطفال ذوي الإعاقة. وهذا بدوره يعيق فهم المعلمين للتغييرات المنهجية الواسعة الضرورية لضمان شمولية جميع المتعلمين، على اختلاف فئاتهم وخلفياتهم.

للإطلاع على الحزمة التدريبية وتحميلها، يُرجى النقر هنا.

ملاحظة: الحزمة التدريبية متوفرة باللغة الإنجليزية، وفي حال الحاجة إلى دعم باللغة العربية أو أي مساعدة إضافية، يُرجى التواصل معي مباشرة.

تقرير: إطلاق الإمكانات – تحويل التعليم للأطفال اللاجئين ذوي الإعاقة (3 سبتمبر 2025)

أصدر تقرير جديد عن Inclusive Futures وHumanity and Inclusion يركّز على سبل تحويل التعليم للأطفال اللاجئين ذوي الإعاقة، مستفيدًا من التجارب العملية لمشاريع تطوير الطفولة المبكرة في مخيمات كاكوما وكالوبياي في كينيا.

يبرز التقرير أربع استراتيجيات رئيسية لتعزيز التعليم الجامع في سياقات اللاجئين:

  1. التعاون متعدد القطاعات بين التعليم والصحة والخدمات الاجتماعية لتلبية الاحتياجات الشاملة للأطفال.
  2. الممارسات الصفية الشاملة التي تضمن دمج جميع الأطفال بغض النظر عن قدراتهم.
  3. فرق دمج يقودها المجتمع المحلي لتعزيز المشاركة المجتمعية ودعم الأطفال ذوي الإعاقة.
  4. مجموعات دعم لمقدمي الرعاية لضمان استمرارية التعلم وتوفير بيئة داعمة في المنزل والمجتمع.

ويؤكد التقرير أن التعليم الجامع في سياقات اللاجئين يجب أن يكون شاملاً، متكيّفًا مع الظروف المحلية، ويعتمد على تمكين المجتمع للتغلب على الحواجز النظامية وضمان تحقيق نتائج تعليمية ملموسة لجميع الأطفال.

للإطلاع على التقرير

غزة بلا تعليم للعام الثالث والأمية تهدد طلبة المرحلة الأساسية

تواجه أطفال قطاع غزة أزمة تعليمية حادة منذ اندلاع حرب الإبادة الإسرائيلية في أكتوبر 2023، حيث تم حرمان مئات الآلاف من التعليم للعام الثالث على التوالي. على سبيل المثال، الطفلة “ناي” البالغة 6 أعوام لم تتح لها فرصة الالتحاق بالروضة، واضطرت أسرتها للنزوح المتكرر والعيش في خيام، ما حال دون حصولها على أبجديات القراءة والكتابة.

دمرت الحرب البيئة التعليمية بشكل واسع، إذ استُهدف أكثر من 95% من مدارس غزة، بما فيها مدارس الأونروا، وتحولت الكثير منها إلى مراكز إيواء، بينما استشهد أكثر من 13,500 طالب ومعلم. هذه التدميرات وأعباء النزوح والفقر أدت إلى “فاقد تعليمي” كبير للأطفال في مرحلة رياض الأطفال والصفوف الابتدائية الأولى، ما يهدد بخطر الأمية الأبجدية ويفاقم أزمة التعليم في القطاع.

لقراءة المودنة كاملاً عبر موقع الجزيرة

مجموعة أدوات وموارد التعليم الجامع (الشامل للجميع)

تُعد موارد وأدوات التعليم الجامع مرجعًا أساسيًا للممارسين في برامج التعليم لتعزيز الدمج في جميع المستويات، من التعليم المبكر إلى التعليم الأساسي، وفي سياقات الطوارئ والإنسانية. توفر المجموعة توصيات وموارد عملية تمكّن منظمة إنقاذ الطفل من تحسين جودة التعليم وفق إطار التعلم النوعي (QLF)، وتعتمد على تحليل الثغرات في التوجيهات الحالية ومراجعة المعايير الدولية والنماذج المبتكرة المستخدمة عالميًا، مع إشارات إلى تجارب الآيني، بلان إنترناشيونال، اليونسكو، الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية، وغيرها.

تتألف المجموعة من سبعة فصول تغطي الحماية النفسية والاجتماعية، التعليم والتعلّم، أولياء الأمور والمجتمع، القيادة المدرسية، إمكانية الوصول، والسياسات والأنظمة، بحيث يمكن للممارسين استخدام كل فصل بشكل مستقل وفق احتياجات برامجهم. كما أنها متاحة باللغات العربية والإنجليزية والفرنسية والإسبانية، ويمكن تكييفها للتعليم الرسمي أو غير الرسمي، وتطبيقها في مراحل تصميم البرامج، التقييم، والتقويم، وبناء القدرات لضمان استمرارية التعليم الجامع.

للإطلاع وتحميل مجموعة الأدوات

مؤتمر “نحن الاحتواء” يناقش تحديات المدارس في تحقيق التعليم الشامل

شهدت جلسة “ربط السياسات بالتطبيقات لتحقيق التعليم الشامل” ضمن فعاليات المؤتمر العالمي “نحن الاحتواء 2025”، مناقشة أبرز التحديات التي تواجه المدارس والبيئات التعليمية في تطبيق سياسات التعليم الدامج.

وتضمنت الجلسة، التي عُقدت بالتعاون مع منظمة الاحتواء الشامل الدولية في مركز إكسبو الشارقة، استعراض تجارب ومداخلات من مختصين ومناصرين ذاتيين، طرحوا رؤى وحلولاً عملية لتعزيز فرص التعليم الشامل ودمج الأشخاص ذوي الإعاقة في العملية التعليمية.

المصدر

(فيديو) معركة من أجل التعليم لم يسبق لها مثيل

في كل يوم، يتوجه أكثر من بليون طفل إلى المدارس في جميع أنحاء العالم.

ويزيد عدد الأطفال والمراهقين الملتحقين بالتعليم قبل الابتدائي والابتدائي والثانوي حالياً عن أي وقت مضى. مع ذلك، فإن الالتحاق بالمدرسة بالنسبة لعديدين منهم لا يقود إلى التعليم.

إذ يؤدي نقص المعلمين المُدرَّبين، وعدم كفاية المواد التعليمية، والصفوف المرتجلة، وسوء مرافق النظافة الصحية، إلى جعل التعليم صعباً للعديد من الأطفال، فيما يأتي أطفال آخرون إلى المدرسة جوعى أو مرضى أو مرهقين من العمل أو من المهمات المنزلية مما يحول دون استفادتهم من الدروس.

وينجم عن ذلك تبعات جسيمة، إذ يُقدَّر أن 617 مليون طفل ومراهق في جميع أنحاء العالم غير قادرين على تحقيق مستوى الحد الأدنى من إجادة القراءة والرياضيات — رغم أن ثلثي هذا العدد ملتحقون بالمدارس.

وتُعتبر هذه الأزمة في التعليم أكبر تحدٍ عالمي لإعداد الأطفال والمراهقين للحياة والعمل والمواطَنة الفاعلة.

لا يؤدي الالتحاق بالمدرسة إلى التعليم دائماً. ففي جميع أنحاء العالم، ثمة عدد من غير المتعلمين الملتحقين بالمدارس يزيد عن عدد غير الملتحقين بالمدارس.

إضافة إلى ذلك، لا يلتحق نحو 11% من الأطفال في سن المدرسة الابتدائية و 20% من الأطفال في سن المدرسة الإعدادية بالمدارس أبداً.

ويُستبعد الأطفال والمراهقون من التعليم لأسباب عديدة، ويظل الفقر أحد العوائق الأشد رسوخاً، إذ تزيد احتمالية عدم التحاق الأطفال من الأسر المعيشية الأشد فقراً بخمسة أضعاف عنه للأطفال من الأسر المعيشية الأكثر ثراءً.

كما تزيد الأرجحية بأن يتخلف عن الركب الأطفال ذوو الإعاقات وأولئك المنحدرون من أقليات إثنية.

وقد تكون فرص التعليم للبنات في بعض أجزاء العالم محدودة بصفة خاصة. فقد حقق 49 بالمئة فقط من البلدان تكافؤاً بين الجنسين في التعليم الابتدائي. ويمكن للأعراف الجنسانية الضارة أن تترك أثراً جسيماً على الأولاد أيضاً.

كما قد يسهم مكان عيش الأطفال في الحيلولة دون التحاقهم بالمدارس، إذ تزيد أرجحية عدم التحاق الأطفال في المناطق الريفية بالمدارس الابتدائية بضعفين عنها بين أقرانهم الذين يعيشون في المناطق الحضرية. وفي مناطق النزاعات، ثمة 27 مليون طفل غير ملتحقين بالمدارس.

ومن دون أن تتوفر للأطفال مهارات للتعلّم على امتداد حياتهم، فإنهم يواجهون عوائق أكبر في إمكانية الحصول على الدخل والوظائف لاحقاً في الحياة. وتزيد الأرجحية بأن يعانوا من نتائج صحية سيئة، كما تقل أرجحية مشاركتهم في القرارات التي تؤثر عليهم — مما يهدد قدرتهم على بناء مستقبل أفضل لأنفسهم ولمجتمعاتهم المحلية.

المصدر

الاقتطاعات في التمويل العالمي يمكن أن تجبر 6 ملايين طفل إضافيين على التوقف عن الدراسة في السنة المقبلة – اليونيسف

 حذَّرت اليونيسف في تحليل جديد صدر اليوم من أنه في الوقت الذي يشهد فيه التمويل العالمي للتعليم اقتطاعات شديدة، قد يُضطر 6 ملايين طفل إضافيين إلى التوقف عن الدراسة بحلول نهاية عام 2026، ويعيش حوالي ثلثهم في أوضاع إنسانية.

من المتوقع أن تتراجع المساعدات الإنمائية الرسمية للتعليم بمقدار 3.2 مليار دولار – ما يعادل تراجعاً بمقدار 24 بالمئة عن عام 2023 – وثمة ثلاث حكومات مانحة مسؤولة عن زهاء 80 بالمئة من هذه الاقتطاعات. ومن شأن مثل هذا التراجع أن يزيد عدد الأطفال غير الملتحقين بالمدارس في العالم من 272 مليوناً إلى 278 مليوناً – أي ما يعادل عدد طلاب المدارس الابتدائية في ألمانيا وإيطاليا مجتمعتين.

لقراءة المقالة الرجاء النقر هنا