تُذكّرنا هذه القصص بأن التغيير ممكن، عندما يمتلك المعلمون وقادة المدارس الثقة والمهارات والمعرفة التي تمكّن الأطفال ذوي الإعاقة من الانخراط في تعلّمهم والازدهار اجتماعيًا مع أقرانهم. كما تُظهر أن مزيدًا من الأطفال ذوي الإعاقة يحضرون المدارس بسعادة، ويستمرون فيها، ويزدهرون داخل مدارس آمنة، وميسّرة الوصول، ومرحِّبة.
