أنشأت المجموعات المجتمعية وشبكات المساعدة المتبادلة في المناطق المتضررة من الحرب في السودان مراكز تعليمية وأماكن آمنة للأطفال بعد ما يقرب من عامين من تعطل الدراسة. وأوضح المتطوعون في غرفة الاستجابة للطوارئ أن لديهم برامج تموّل المعلمين لتقديم دروس في المناهج الدراسية الوطنية، بالإضافة إلى مشاريع أخرى تقدم التعليم غير الرسمي وأنشطة مثل الفن والرياضة والموسيقى في أماكن آمنة وصديقة للأطفال.
وقال طارق، أحد أولياء الأمور: “لا يسعني إلا أن أشعر بالأمل وأنا أرى أطفالي يشاركون في هذه الدروس.”